21 أبريل 2011

شيءٌ ما 11

حينما نفترق ..
يدق في قلبي شيء ..
ليس نبضاً .. ولا عشقاً ..
وَ اللهِ لا آدري ما هوَ .. لكنهُ شيء يخآف الحياة دون رجل يؤمن بي ،
يآآآهـ .. كم أُحبه ..
وَ اللهِ أحبه ..لكننا يجب أن نبقى متيقظين لـِ دوائر الغبينة !


تماماً .. كـَ اختطافات السنين
هه ‘
آمنتٌ آخيراً .. أنَ الله لَن يهبني ابداً حياةًً أُخرى ، مالم أموت !
لـِذا .. يجب .. علي تغيير دعوتي المحببة لـِ يَ ربِّ خذني لِ جنتَكَ .. بدلاً من هبني حياةً جديدة !


لكن على كل حآلٍ ، لآزآآلت ثقتي بـِ أن الله سـَ يُحقق لي الأفضل ثآبتة‘’

شيءٌ ما 9

خٌيِّل لهم أنهم طيبون وَ أنهم كـَ آلملائكةِ حين غُدروا ،
أبصرونا وحوشاً ننهش براءتهم وَ ندوس انسانيتهم بـِ كبرياءنا وَ غرورنا المُجحف ،


يآآهـٍ .. كم ننسى ظُلماتنِنا حينَ .. نُظلم ..!

شيءٌ ما 8

ربما .. لا أُريدُ آلتوقف ،
لكنني مجبرة على ألا أنزف كثيراً ..
فلقد أصبحتُ ثلاثاءً قريباً .. وحيدةٌ جداً...

وَ لا يجوز أن ننزف مالم يضمدنا أحـد.

شيءٌ ما 7

طآآلبتُه .. بـِ آلكثير مِن القدرة الخارقة ،
وَ آلرجولة ُ آلصآرخة وّ آلتحمل الفيّآآض ،


طالبته أن يحول النجوم لـِ عقدٍ على عنقي ..
طالبته أن يلّونَ جسدي كيفما اشتهي ، يومياً !

طالبته ألا ييأس مِن عشقي ، أبداً
طالبته أن ينتظر مغفرتي ، حتى وَ إن نافقته جداً ..



طآلبتُه .. جداً ,, بـِ شيءٍ ما ،
يئستُ عن هضمه !
وَ فشل جداً في تحقيقه .....






حقق كل طلبآتي إلا آخرهآ ، إذ " مات" مصباحه ، في يدي وَ هو يحققهآآ ..

شيءٌ ما 6

يعتقدون أن مدينةً ما ، احاطها عقابُ ما
وَ أن فتاة فيها ، أحبت رجل ما ،
فـَ .. تكاثرت اقاويل نساءٍ ما ،

وَ هربت هذهِ الفتاة .. فـَ نُسخت لـِ طفلةٍ ما ، لا تشبهها ..




هذا يعني .. أن المدينة .. نُسفت بسبب خطيئةٍ ما،
لَا تخصهما ، أبداً ..!









تمَّ .. هذا مؤخراً ، بعدَ .. عقاب الله،

شيءٌ ما 5

دائماً .. ما آبوءُ بـِ الفشل .. ، أتحمل خسارةَ كُل الأزمنة التي سلفت قبل مجيئي ..
أُولي في حاضر تخوضهُ مستنقعات الـ " قِدَم "


<<

اكتشفتُ أخيراً .. أني .. أصبحتٌ كبيرةً كفاية ،
لـِ أتخذ قراراَ عاطفياً يخصني ،!

شيءٌ ما 4

كتفتُ قدرتي كلها ..
وَ آكتفيتُ بـِ العجز دون اِستطاعة ..
آخبرتني صديقتي .. " أننا حينما نكتِّفُ أيدينا فـِ إننا نتخذُ موقفاً دفاعياً " !
وَ أردفت .. إلا إن " خيآل " مستسلمة تماماَ ...!







تمامـــاً ..

شيءٌ ما 3

قُلتَ لي مرةً :
أن الجنة تحبُ الصآلحين .. وَ أننا حتماً سـَ ندخل الجنة
لكنكَ .. لم تجبني أبداً ..

هل ندخلها لإننا .. صالحين ؟؟

شيءٌ ما 2



* "على فكرة "
مِن آخاديدُكَ يَ خُرافة .. ولدَ الموت !

تفصيلاً كـَ حياةٍ مستباحة أو قضية معلقة بين اللعنة أو الجحيم !

شيءٌ ما 1

يرتوي مِنّا الوقت كلما فآآضَ عليه الإنطواء ،
يرتوي حبنا .. وَ قلوبنا ..



.
.
.


>> لكنه يلتهم ذاكرتنا ببشاعة !









- سيكون هذا كئيباً .. بما يكفي!

يَ رررب

هَرّمت ، أُمنياتي ,,
لم يستجب لِي آلله ، بعد .. :(



..
.

غداً .. سوف يمنحهـــآ ،
شباباً جديداً .. وَ تُزهر .. أمآمي ، بـِ فرحٍ كـَ الجنة
حينما نفترق ..
يدق في قلبي شيء ..
ليس نبضاً .. ولا عشقاً ..
وَ اللهِ لا آدري ما هوَ .. لكنهُ شيء يخآف الحياة دون رجل يؤمن بي ،
يآآآهـ .. كم أُحبه ..
وَ اللهِ أحبه ..لكننا يجب أن نبقى متيقظين لـِ دوائر الغبينة !


تماماً .. كـَ اختطافات السنين

15 أبريل 2011

يَ رررب

-
أُمنيةٌ مهذبةٌ يَ رب!
لا تقتلها الغُربة وَ تققآآوم جاهدةً آلريح ،
يَ رب .. كما أمطططرتَ مطراً .. غازل الأرض
عآنق العمق
أحيا الوفد وَ توغل الحياةَ مِن جديد
هـَ أنا ذا .. أسلمت روحي على بساطِ التراب
توسدتُ الآرض والتحفت السممماء
هبني حياةً .. كـَ تلك !

14 أبريل 2011

13 أبريل 2011

مآقبل اآلموت وَ آلقلق ~ وَ اِنخففآض قيمة البشرية
مآقبل السوء وَ أقدآرنآ القاتمة


مـــآآقبل ما لا ينتظـرنآ وَ ما ينتظرنا مِن سوء الحتف وَ استخسار آلمصير



هنالكَ .. ايدٍ أقل ما يمكنها فعله/ هوَ أن تُلقي ابتسامتها في وجه الألم

حتى يتضاءل جداً .. جداً ..

!

<<~

كما ترى لا زلتُ في لُفافة سيجارتكَ آلقديمة أنتحب !
لم أفعل شيئاً جديداً غير المكابرة ضدك !

لكـَ حبيبي :$




آلسسع ـآدهـ‘ ششيء مـصدرهـ آنت َ
وَ آآنت كـَ آلسمماء

 
آلسعآآدهـ
شي آرتبط  في غلاآك وَ لا يمكن يزول !
آلسسع ـآدهـ .. سر تخبى في الهما .. 
كل ما حآآنت مواعيد آلهطول
تسآآقط ( بـك ) وَ سقىى فيني الظمممآ

*
آآهـ ليتك تعرف يَ سري آلخجول‘
كم حآآولت آبـوح  لكن آخاف من آلهوى
آخاف من غدرٍ يستهويه الفضول !

وَ آآداري حاجتي للبوح وَ أكتم و  كلما
لآحت طيوفك  آهاتي تزوود

*
لـَو عرفت ايش معنى ( هالهنا )
لما تقرب مني ماعمرك تغيب !


ليه يعني تشعل النار في صدري وَ أناآآ
 حياتي مصدرها ( غنآآك )

*
يَ سسسع ـآآآدهـ‘ يَ أمان وَ يَ غَنى ،
لا تحآآول تجرح اللي يغليك
لا تـمااري بالغياب وَ لا تزيد !
خلهآآ للوقت مهما انه يطـــول 

12 أبريل 2011

يا مـن هـواه أعـزه وأذلنـي

__


يا مـن هـواه أعـزه وأذلنـي= كيف السبيل إلى وصالـك دلنـي

تركتنـي حيـران صبّـا هائمـا= أرعى النجوم وأنت في نوم هني

عاهدتني ألاَّ تميل عـن الهـوى= وحلفت لي يا غصـن ألا تنثنـي

هبّ النسيم ومال غصـن مثلـه= أين الزمان وأين مـا عاهدتنـي

جاد الزمان وأنت مـا واصلتنـي =يا باخلاً بالوصـل أنـت قتلتنـي

واصلتني حتى ملكـت حشاشتـي= و رجعت من بعد الوصال هجرتني

لما ملكت قيـاد سـري بالهـوى= وعلمت أني عاشق لـك خنتنـي

و لأقعدن على الطريق فأشتكـي= في زي مظلوم وأنـت ظلمتنـي

ولأشكينك عند سلطـان الهـوى= ليعذبنـك مثـل مـا عذبتـنـي

ولأدعونّ عليك في جنح الدجـى =فعساك تبلى مثـل مـا أبليتنـي

*قصيدة الامآم / سعيد ابن احمد ابن سعيد

حمودي

*
يوماً .. سـَ أُصبحُ مستقبلاً جميلاً ..

يسألوني عن بدايتي وَ عن ذكرياتي وَ طفولتي

وَ حياتي الـ  مهملة اليوم جداً !

سـَ تُصبحُ ذات قيمة رفيعة



سـَ أُنازعكَ يَ (مُحمد) في ذلك اليوم عن  هذا الوقت الذي تسأل فيهِ :
عما لو شهرتي مرهونةٌ فيه على موافقتك؟

وَ أجيبكً بهذا النص .. آلغآرق في غداً !

إذ أنني لا أعلم لو اننها كانت حقاً مرتبطة فيك !

لكنني متيقنة من انه يوماً ما


لو كبر هذا الحلم معي .. فـَ سأناله حتماً

لستُ أنساكَ ..

-
يعلمون بـِ أنني لا أتظآهر بكل هذا الكذب مِن أجل نسيانك

هم موقنين بـِ أني نسيتك !


يعتقدونَ حقااً .. أن الحُب بهذهِ القيمة السيئة لدي

كـَ عآدةة اُمي في نسيان أدويتها

أو عادةِ أخي في رمي عقب سيجارته على سجادتنا الفآخرة !
( خيَ ـآل)

وَ أحبكَ هكذا

الحُب يعني لـِي :- وفآء تضحية وَ ولاء !

>> قلتَ هذهِ الجملة مرة ... تررددت في مسامعي مئات المرات
أنت ترى الحُب شيئاً معقداً وَ عميق العظمة ليسَ كما آرآآآهـ أبداً !

أنا أعلم أني لا أخونك فـ أنا وفيَّة .. وَ اعلم أني قدر استطاعتي سـَ آعشقك فأنا وليّة ..
لكنني افرطت جداً بـِ آلتضحيات لذا لزم عليها هذه الجملة أن تتكرر


حبيبي، مجازاً سـَ أُخبركَ مالذي افقهه من العشق هذا
أنا لا أعرفُ شيئاً إلا إنني حينَ أراك تبدو مثيراً ومهماً وَ قلبي تختلطُ به مشاعر البوح
وَ الإشتياق حتى يرتسم على عيناي و دمعها
> ابتسامةٍ هبلاء يترجمها جسدي بدءاً من شفتاي المتجمدة
حتى اصابعي التي تتجهُ نحوك بـ عنف
:
.
أمرِّغُ وجهي في صدر هذا الرجل الرحيم هذا الرجل الوحيد الذي استطيع احتضانه
هذا الرجل الذي تدورُ حوله آفلاكي وَ تبتهج أُمنياتي لتحقيق لقائه

أبسطُ شفتاي قريباً منهُ ممتنة بـِ : أُحبـُّكـَ بلا كفاية ‘
وَ أطبعهما على جبهتهِ وقاراً وَ تعظيماً !

لكن حينما لا تكون قريباً لا أعرف شيئاً فـ كل شيء يصبح بآردا
فـَ مباشرةً يتحول المكان لـِ ثلاجة موتى