24 مايو 2010

مدونتي يَ مدونتي ....
ياربي -، وش فيها مدونتي تعبانة :(

بنقطع لما اشوف احد اقرب كهربائي << فاهمة غلط

12 مايو 2010

للمعنى




وسط غابه من الشموع
أحتفي بعرس الدموع
كل شي هادي وً ساكن
وحدتي وً ظل الأماكن
إيــه ابي انسى ولكن
تعشق الذكرى الرجوع !

9 مايو 2010

اُسكن .. عيوني .. وً آبصر ~ [ الدينا ]حين لا تحتويك !

رتيبة جداً.. بقدر السعاده التي غمرتها حين عبرت راحلتكم من مفترقِ

جرحي ~





،
لبيه !
يَ اللي غبت لما ، غيّبت روحي معك ~






آتوقُ إِليكَ ,
اشتاقك جداً فوقَ كل التصورات ~
خاطئٌ أنتَ ، إذ ظننت - مشاعري- متواضعه !













يَ لذة الدنيا بين يديكَ ..
يَ سعيرَ الإشتياقِ بعيداً عنكَ ..
يَ فؤادَ الفرح ، وً ضمير العشق المستيقظ ~
لـــــذة أنت وً خالق دفئك !



مساؤكَ قرنفلي ، ~
يَ متنفسي ~ آسفة للضوضاء التي احتدمت البارحه كآنت مجرد قصة [ مِن زجاج ] وَ تحطمت !

حبيبي .. أنا .. رجلٌ نادر !
لا يشبهه شيء ~

سألته ذاتَ [ ضيقٍ ] هل تكرهني ؟
قال .. حين [ تصدينَ ] نعم !

،
،

حبيبي .. أين اصدُّ عنكَ
وَ أنت جهاتي الأربعه ~

أنتَ مصيري فهل من المصيرِ مفر !


:
:
يَ أجمل نصيب في الدنيا ، آحبك




:(

وً لا زلتُ آنتظر ..! تتصافق الأبواب .. الريح شديدة
هلاّ عصفتي ذاكرتي يَ ريييييح !



حتى أنيّ ، كرهتك !

لمَ كل هذهِ الغِلظة ~
آحتاجُ بشدة لِ أن تكونَ رقيقاً جداً ~





آآآرق !

يالله ...!

.
.
.
من تعلمت آنآم ، سرقه مني آلـ طير ،
وً كل ما طيّرت طيري ،

دل بيتي جديد ..~ :(...
 
 
..


قصة طويلة جداً ... جداً ..

أنتَ كاذبٌ جداً إذ أنكَ آلمتني ..!
:

جعلتني افتح صدري وً انتزعُ
كل آلامي وَ أخذتها بيديك توبخها!
- تعيدها حين تنامُ إِلي -، إذ أنها تخصني

ثمَ استدرجت ريحي وَهوّدت دمعي وً تغار ~

حتى إذ تعلّقتُك وَ قرنت الراحة في [ شمسك]
غربتَ دوني!
... وَ اختفيت .............!




كثير مما في جعبتي !

لو آنك كنتَ قريباً أكثر

لما تعلّقتُكَ هكذا .. لا تبتعد
آخآف ... لذةَ اشتياقك !!


جنونة جداً تلك المشاعر التي في ، أعلم !
لكنها .... تبقى لا منتمية ~


أنتَ من أي الأوطان جئتَ ؟
رآئحتك مشبعة بالغربة .. وَ عينيكَ لا تنفكُ تعانق -، منافذَ الرحيل ~



لو مرة ~
آحتضني .. دون أن تؤلمني .. بابتعاد !
احتضني مرة .. لإنكَ تريدُني آمنة ..
ليسَ لتقول لي : سأسافر من جديد !
 
 
 
آنتظركَ دون أدنى أمل !
مجرد .. اِ ن ت ظ آ ر ، على طاولة البقاء مترجلةً
وجهاً
خالٍ من التعابير ...~
 
 
 
موحشةُ هي تلكَ الأشياءُ الموغلة في طعمِ الغربة ..
أن تتمنى شيئاً .. لا تحصل عليه ..
قلباً واحداً .. يكفيكَ انتظاره طويلاً لِ تتعلم أنك فاشلٌ في الحب مراراً
بالقدر الذي أنتَ به فاتن !


 
 
 
هذا الكوب قد ملَّ الإستدارةَ على اطرافِ شفتيَّ دون أن
 
يفقدَ شيئاً من جعبته ..~

 
لا أعاني شيئاً من الفقد أو الكثير من الحنان !
أبدو بحالةٍ جيدة فقط لكني لا أعلم لماذا !


حبيبي -، ربما لإن حبكَ ، كبير جداً لم يقبل ابداً أن
يكون مجرد فضول أو اهتمام ، يشاركه الحجم
أو حتى يحاول منازعته

فلتصل هذه :)..
 
 
 
 
 
 
 



نسيت !!!

~
لآ مجال .. لـِ آبكي !
مشاعري متوقفة ..
لقد صارَ لدي الكثيرُ من الأشياءِ تشغلني أكثر من فكرة النسيان !
:
.
.

هل هذا هو النسيان ؟




،
هل من الممكن أن نطعنَ أكثر من مرة وً نحب مراتٍ أُخر ؟


: : :
.
.
-، هل من الممكن أن نحبَ الفَ مرة مِن ذاتِ القلب الواحد ؟!





: )

-، مرهقُ جداً .. أن نخوضَ ماليسَ لنا فيهِ باعٌ طويل
تُرى .. أين ابوابِ القلوب لـِ ندُّقها ..
أخشى أن يقولوا أن محبتي ليست مهذبة ~..








ذلك اليوم ؟

-، لماذا نتعلق بالماضي كثيراً ..
نميتُ الحاضر كمداً حتى نعتادهـ ، وًحين يذهب نقضي جديدنا نتذاكره،
-، لمَ نحن لسنا قنوعين !
لمَ نفوّت لذة اليوم بحسرةِ الأمس ، آو طموح الغد ؟

متى ننتهي من تضييع وقتنا هكذا ؟!











-، آآسفة .. خرجت من لجنةِ الإختبارِ بغير اتزان ..
كنتُ جسدياً أشعر أنَ بطني يؤلمي وَ فراغ ما، بقلبي ..!
كانت قدماي ترتجفان .. بالكادِ كنت متزنة !
،
ليسَ لإن الإختبارَ كان صعباً .. لقد أنجزتُ أكثر من توقعاتي !
-، لكن ربما .. ارهاق نفسي ،! وً حنينكَ كان يرغمني على الخروج
خرجت .. وًإن كنت موقنة بـ استحالة / اللقاء .. حبيبي .. ربما هو ازدحام اشتياقك ~
وً [ حقاً ] كنتَ مشتاقاً ..~




...

~ حنانك نورٌ يطلُ كلَ أفول شمس ، وً
ضياؤكَ ، اشراقةٌ صبآحية ، لا اطفأها الله -،




~ وقت مستقطع - خارج استعمار الدراسة وً فوضى المعلوماتـ ،
جئتُ آتنفس قليلاً .. وَ آلتمسُ بعضَ قوة
حيث كان عبورهـ، مِن هنا يعيدُ اِتزاني بعضَ الشيء ، وَ يريحُ آعصآبي ..[ الشيء كله ]


:::
آممم ،، آآحبك : )..
آنتظركُ ، طويلاً .. وً ، كًأننا عاشقان ..!،
أنتَ مسألةٌ خآرج ، [ المنطق ] وٍ آنا ، آنثى ، تتناسى قوانين آلطبيعه ~ دائماً ,,!

يَ أي أرضٍ تحمله ~
له في العيون [ منزلةَ بصر ] وَ في القلب نبضٌ يألفه ..!

يَ آي أرضٍ تحمله ،
صوريني له ، آبعثيني مع مكاتيب القدر إليه ، كُبيهِ نحو ظلاالي ،
: : :
.
.

’-



فلقد آشتآقتهُ آلروح ، رويداً مِن عجل ..~



!
-، حبيبي آومِض، عينيكَ
ارني بطولةَ اِبتسامتك ، آغمض آلامي بيديكَ ،
آحتوِ [ شوقي ] آخافُ جداً ~ حينَ ترتبك ،
كُن صارماً في حبي ، أُحبُ جداً لذةَ/ مأمنكَ،

اممم ~

-، آممم .. هل تعلم يَ حبيبي .. من أين تأتيكَ [ رائحة ] الفراولة حين اغيب !
وَ عطري .. أبداً لم يكن في [ بيتك ] ..
هل تعلم .. آين خَبأتُ ذكري ، وَ صورتي .. وَ رائحتي ..
إنها عينيك ، وَ أنفك .. وَ قلبك .. وَ آنـت ،
لقد .. آستعمرتك " لي "
، حتى عشقتني أكثر وَ نمى كل شيءٍ في جسدك [ لِـي ]
كَ، أعضائك / وَ جنونك !
كَ، ثقافتك ، وَ كل ما تحفظه من الأشعارِ -



:
:
آممممممم -، لكن ليسَ لـِ أجل هذا انت تعشقني ، ؛)..

جنون !

-، كشفتُ عن سآقييَ ، فتأملهَا .. أو بهذهِ الساق
سَ تجففين البحر يَ "حورية " ؟
ماكنتُ أنوي أن اقتلَ البحر يَ " أمير " ..
كنت سَـ أرقصُ بقوة بين قطراتِ البحر وَ أجري بشدة لتتطايرَ نحو السماء
فـَ هناكَ ، سماءٌ تعشقٌ البحر .. الرقصُ عليه يجعلها منتشية !
رائحةَ الأصدافِ وَ الأسماكِ ،
كرائحة الفراولة التي [ تأتيكَ] حين آغيب ..!

،
قآل .. اكشفي عنهما ، تينكَ الساقينِ وَ آرقصي .. دعي السماءَ تسقطُ شوقاً ..!
وَ رقصت رقصت رقصت ..

رقصت جداً .. لكنَ شيئاً لم يحدث !
وَ السماء لازالت بعيدةً جداً .. عما رفعته من قطرات !

قال لي : البحر مذنب !
قد ابتلع [ ارواحاً كثيرة ] حتى آلم ، رقةَ السماءِ فلا تزال مجروحة ...~
بربك .. يَ بحر .. هل فعلتها عمداً ؟
-، وَ آغضبتَ ، عآشقة ؟!

زحمة .. صمت !

دعني آبعثرُ في صحرائكَ ، اوراقي ، لملم [ جحود الشوقِ ] في مقلي
من أين تصطف المشاعر لعينيك مزدحمة ..
من أين آتي بشعوري نحوك الراقِِ ..!
من آين اشعرُ بحرارةِ اللقيا وَ دفقِ الماء، في مقلي !
من آين بل كيف .. كانت تستوي " نظما " مشاعرٌ آذهلت جنون عشاقي ؟
 
 
 
 -،
 
 
ربآآهـ ، بقدرتك التي آحاطت كل شيء ،
آحطه برعايتك و رحمتك و توفيقك ،
-، يَ قادر على كل شيء و مليك كل شيء سخر له الراحه و الأمن و هدئة النفس
و استقرار الفؤاد
، ربآهـ، يسر له من الخير اوفره واصلحه واعظمه
و جنبه من الشر كله مالم يكتب له فيه اجر ،

ربآهـ، حنون حنن اليه قلبا اختآرهـ،
و ارزقه هبة النسيان فيما لم يكن له به نصيب

ربآآهـ، ربآآهـ،، آحبه .... فَ احفظه سعيدا قريرَ العين
يَ من رحمتك وسعت السموات و الأرض ومابينهمـآ
تولني في رحمتك ، كلما غاب !
 
..
 
 
كنتُ آتيةً ، لـِ أكتب .. وجدتني .. لا أعرف شيء ..
كُل شيءٍ حولي .. يعشقك .. وَ للعشيقِ وحدهـ، حق الصمت آمام كل ما يعهده من جمال
العشيق ، رديف الروح ، سآكنتُكَ التي تستنطقُ جوارحك حريةَ اقصاء ،
آعشقك جداً "جداً " .. لا تعرفُ حدَّ [ نهاية ] أو قصور ~
 




حبيبي :
. . البآب .. لم توصدهـُ ريح ..
وَ هذا المطر الذي بلل نافذتي .. ، غسلَ أمتعةَ سفري إليك ، وَ غسَل أشرعةَ صبري ..
آسقط ، الغبار المتكتل فوق رموشي .. حتى اصبح وجهي أحمراً كرمالِ الدهناء،
يآهـ ، يَ آميرَ الفؤاد -، انتفضت انتفضت [ كل أغنيات ] الخوف في بعدك ، وَ توضأت لتصلي !
يَ هزيجَ ، القلب ..
[ ويلآهـ ] / [ لا تتعمقها ]
إنها تؤذيني !

لعبة نصيب !

حبنا لعبة نصيب

ي احدنا يعلنها و [ تصيب ]
آو نكابر و ننتهي

و دامه الله ربنا ، لآ , ماتخيب !



،
تعلقي " كريه" ، وَ اِنتظاركَ الطوييل مشبعٌ بـٍ الحآجه ~

،
ربما ، مِن بينِ عيونِك ، لم يكفني .. التلميح، بـِ حاجةِ [ الإقتراب ]
آلمتني فكرة، الحب من جديد ...!
من انعكاستِك، فقط .. وهبتُ . . القدرة على صياغة ، مشاعري من جديد
في جملة ..
دونه ضائعة وَ معه ضائعة !
،
لًم ، أكن أعلم أبداً .. أنَّ أُحبّكِ ، إن كانت صادقة .. تغلق الجروح القديمة
وَ لو لم تكن لكَ ايديٍ في اقترافها !
كنتُ آعتقدُ .. أن أحبكِ ، منه فقط ... ترشدني مباشرة للحب !
وَ من اي شخصٍ آخر ، ربما مجرد " فصآحه "

يَ ، جميل ,
سَتشرقُ اِبتسامتي لـِ أجلكَ ، كُن حاضراً من جديد !

لك !

مجيئكَ ، الضئيل ، وَ غياب المفاجئ ..
كل شيءٍ معك يحدث بسرعة !
أنت في حياتي .. حظٌ .. لم يقبل تحسينَ الصُدف ،
إلا .. حينَ ألم 
 
 
 !
 
 
كيلا تسرقني مِن الحياةِ ، حبيبي ..
برفق ، ضعَ يديكَ على محاجرِ عيونـي ، وَ أغمضها حتى تنزل إلى، اضلع يخفق
خلفها [ نبضك ] ،
وَ يتهادى عشقُك إلى ضوء يختنق بين عيوني حبيبي خبأني
عن الدنيا احتضني ..~
كنت اتألم جداً .. تخيفني نظراتهم !
حتى كلماتهم الناعمه ، ترهقني !

،
حبيبي .. لا شيء آمن ، إلاك !
خبأني بينَ عيونك ، أو بين يديك ، أو احبسني في ظلك !

المهم ، ألا أفارقك " قليلاً "
 
~~
.
 
 
لا تعتب على القلب وَ القلب " مجروح "
جيت يم ، اللقا ، لقيت لك ظل مقفي ..!

،
كنت آتحرى [ وصل ] ، وَ الصد متولم ..!
مَا تخيلت ان حاجتي لك حالها مجفي ..
 ....


استحالتك / لذة ~ يَ جنون .!.

مَاطلبتك ، [ قرابة ]
مير طالبتك [ هوى ] ..

مِن يعذل الصاحي ، لٍـو ، الكل مفتون ..


 

الله !!!

،
من الجنة نعيم [ قليل ] تسرب إلى جفني !

استيقظتُ صباحاً .. وجدت [ جحيماً ] تصطلي في صدري ..~

ربآهـ ، خذني إلى الجنة ، نعيمها مغرٍ ، وَ أنا برضآكَ ربآه مفتونه !

فآتن !


كي تعلم ، أكثر عِن " احتررافك ، الفتنة " ! :


[ أن تحبني ، أنت ] ،
يعني لي ، هبة !
ليس اِقلاالاً لذاتي ، ولكن اجلالاً لشخصك ~
،
،

أن تحبني ، أن : تحمل نيةِ نطقها ،
تتلألأ مِن عينيكَ قصائدٌ ذات أحرف ، لم تكتب بعد !
نطقك لهـآ ، هو ، : سر انسيابِ الشعر على السن الشعراء ـ

يَ فصاحةَ الكُتابِ وَ الأُدباءِ ، يَ فاتحةَ غموضِ رواياتِ الجريمة ،
وَ حنانِ احتضان، العشاق ،
يَ موآآطن الإبداعِ وَ حضن [ الأمنيات ]
يَ مرجع كل الأشياء ..!
كل الأشياء !!!
أحبكَ ، لإنكَ أنتَ .. [ تكفيني وَ تزيد حصراً ] ~
أحبكَ ، لإنك الرجل الذي لا يتقن الشعر ، وَلا يبري شاربيه !

:(

حادٌ ، جداً ، وَ كأنك كنتَ تبري شاربيك ،!
آلظنون مؤلمة ، [ صليت ] لأوهب ،مساحة مغفرة واحدة !
.............. وَ من اين لي حتى احتمل ..!

شرفة سماوية !



شرفة على السماء ،
تحملًكَ عانيةً جداً ,,

تطوّقك ، بـِ سندياناتٍ سماوية , لـِ تقطفَ البلوط ، على مهل ..
وَ أميرتُها ~ تُقبلُّك ،

،
.


تعلم جداً .. أنه ماعادت تغريني إلا فتتنتك ،
وَ أنك قتلت كل الرجال في عينيَّ ،
ثم تتشدق غيرةً ، وَ تقسم .. على [ قلبي ] ألا يغريه : غيرك ، كيفَ ...
تغار يَ
رومانسي - وَ أنـت ، تمازج اللاشعور بي،عنوةً وَ رويداً ,,!






خذني إليكَ ، هذهِ الدنيا " مضيعةً للوقت / الحلم " بعيداً عنك ،


مهزلة الـ كتابة !

عوّذت نفسي ، حصنت إيماني من وحشة الغربة ~
ربآهـ ، آجرنا , فقدنا , قيمة [ الكلمة ] ..!

( ~ )


ألم تأتيكَ ، طفلة .. تشحذُ أمنيات ،
أوصتهم .. جميعاً .. أن يلقوا أمنياتهم ، في قبعتها ..
بعد أن ارقصت الدمى بِأطراف اصابعها المتعبة ،
أرقصتهم بخيوط أيبسها الزمن وَ قاحلاتُ الرجاء..
طرقت بابي مرة ~ وَ لم تعاود زيارتي وعدتني جداً ..
أن تبحث لنفسها عن امنية وَ تبحث لي عن تحقيق !
كانت قنوعه جداً .. بـِ إن تتمنى . فقط .
وهبتها امنيةً واحدة .. فتمنت لي التحقيق !
ألم تأتِك بعد !
هبها يَ عزيزي تحقيق أمنيتي ، لتتمنى شيئاً لنفسها
في كل هطول ..~
هالبساطـه ،
قلتها لحظة غضب

،
"آكرهني ، اقتلني ، عذبني .. المهم أن أكون لديك "
لم ، اعتقد أنه لازالَ قادراً .. على ان يجرب رجولته
، على أنثى متعبة !
يعودُ متأخراً = في كلِ يتيمه وَ يقولُ " ليه ؟ " !
لا يعجبني تمثيل الضحية ، المسرح لكَ ، يَ [ رجل ]

،
حينما ، خفت جداً أن افقدك !
بكيتُ كثيراً ..
وَ بكيت وَ بكيت ...~
بقدر مـا آفتقدُكَ الآن !

ما تعبت آحتريك ،
بس الآماني هي اللي ، تعبت ..
كل يوم ارمي امنية في مهب الريح وَ استنى تطيح بك !!

.
.
.


الصبآح ، ضئيل جداً .. على أن يسعدنـآ ..!
،
كأن تنامـ، طويلاً وَ في " خاطرك شي " ..!

،
لم أكن إلا .. [ متلهفة ! ~]

لكنه أغلقَ الأبواب دوني ،
حينَ غفلتُ .. حتى وعيتُ ولا وجدته !!

.
.
.
.


متضآآيقه ، وَ الله ، وَ مزآحــي كذب ..!
كذب ...!
كذب..!
كذب..!







من فقد ذآته كثري ، بهالحياة ؟!

وَ مـًن ، تغربل في دنيته مثلي انا ؟!

حبيت توصل يالوفا لك كلمة مثال ،
لي ،طآح من عيني الجـبل ، مابقى بها احد
حتى ،،، يطيح ؟!

،
ما هو صواب اني < عشقتك غلط > وَ لا هو صحيح !
بس لإني ، ما بقى فيني حيل حتى للهنا ...!













= وً إٍن ، كًـآن ، زولي = ، شايفه - ضيق و غربال ،
زولك ، يكفي لأجل اموت من القهر ...!
،
لَآ تفتكر ، كلما زفرت من فمك صوبي الريح ،
ببتلعهـآ / اجاملك !
،
اِن ماجيتني باخلاق ، وً لا لَآ تجينِ ،
ماني على شوفتك آتعبت / السهر !

 

مراقبتك .. مميتة ..
كأنني استمتع بنزاع ، روحي ..~




ما توقعت الأمـ’ـل ، في حياتي ..
[ بشخص ] وآحد مـنزرع ،
وَ ما دريت إن جفاف
الوصل ... قد ، أذبل زهرها ..!






يَ أمنياتنا التي تتطاول نحوها أيدينا
ربآهـ ، لا تحرمنا .. الأمل ..!



..




هل تعلم .. حقاً
أن مامن رجلٍ تجرأ أن يفتتني كـَ أنت ..!
جعلتني معلّقة ، لا أريدُ شيئاً إلا برهةً من لقاك ،
قد لا تدير الرياح ، ستائرَ نافذتي ،
قد لاتجلب رائحتكَ إليَّ ..
قد يحدث الكثير .. بيننا
كَ ، ألا استطيعَ وصلكَ في يومٍ تلهفنا إليه ،
وَ بذلنا نحوهـ ، الطرق ..!
لكنني قسماً .. مجبرة .. أن اتصنع الطبيعية ،
أن أتمسك، بكوني .." مخطئة "..
كي لاأفقدَ ،ما هو أكثر [ مني ] ...!




...

آهـٍ ، كم تنام أسماؤنا على طاولات الإنتظار ..!


تدور ربما عجلة الأيام ~ بركادة ~


وَ كلما حاولنا أن نستفيق .. نامت الطرقات على وسائدنا ..!








*بالقدر الذي لا تتسعه الدنيا
حيثُ أنها كانت [ محرّمة ] اجرامية ..،
قتلتني ألفَ مرةٍ في فرحتي ... يزدادُ غرسها للهم كلما هونتها ..!
لذلك تمنيت الجنة فالله وحده يعلم .. كم تمنيتُ ، بخوره ، يعطرني
لمسة من يديه .. تريح أعصابي ..
يآآآه كم من الممكن أن ينتشل حضنه من هذا الكم المتكتل في عيوني
 
 
 
 
 
عينيكَ تتبعني ~ مليئةٌ بالخوف . أعلم .
كم أنتَ حنونٌ علي ، وَ أنا أغلقت كل أبوابِ الوصولِ وقلتُ عذراً .. لا مجال للحديث
الفضفضة خارجاً للصيانة !

أنت أكثرُ شيءٍ يؤلمني .. فيكَ من دمهِ الكثير ..!
 
 
..
أعلمُ تماماً أنيَّ أستمرُ في تخييب ظنك ..!
لكنني و اللهِ مااشتهيتُ التعب - لك ،
لم اعشق أيضاً الموت في سبيل ، فراغاتِ و استداراتٍ وهمية

أعلم ان الأبدية ، حلم مجهول
وَ اسطورةٌ لم تكن لتتحقق في الدينا ..!
،

آهـٍ ، كم كان كلامها موخزاً وَ تهديدها أماتني مئاتِ المرات !

حتى متى حقاً .. لا نستجيب إلا لعواطفنا ..
لكن يا ترى .. هل حقاً أخطاؤنا اماتت ضمائرنا ؟؟

جنين .. ينتظر الأمل ..

ايتها الطيور ، المسافرهـ، المهاجرة ..
عبر السماء .. وَ الآزمنة ..
أجمعي لي بينَ نقاءِ اجنحتكِ ، سعادهـ، منذُ زمن السالفين ..
وَ الأريحيه .. وَ صفاء القلوب ..
.. اجلبي لي ابتساماتِ الطاهرين .. وَ قواميّ الليالِ وَ صائمي النهار .!

آجمعيها .. آجمعيها ..
لـِ تلكَ اليتيمة ، فوقَ ما وهبّت من [قدرة] تقنعها بالقدر ..!
وَ أن مالم يشأ الله لنا كونه لن يكون ..!


قبل - بعد !

لـآذعة وربي هذهِ ، الخسارة ، يَ حبيبي ..!
لا رثاء وَ لا سماح .. وَ أمواجُ ~ ظنونٌ ، خاطئة ..

وَ عشقُ جديد ...!
بـِ الله ..أخبرني لم أحارب أنا ؟ لمن .. ؟
وَ مالذي كنت احاول تحقيقه من الإفراج ؟!



،
،
يوماً ما ،سـَ ، نأتي عراةً من كل شيء ..!

حينها ربما تُبصر أنكَ [ المتعلقُ الأوحد على شغافِ قلبي ] وَ أن ما دونكَ ، ظلال ..!
 
 
 
 
 
 
 
 
... خلف الفرح :
من اين ابدأ في وصف ذعري ، من اين اطوي مسافاتِ البُكاء ؟
لازلتُ لم افتقد شيئاً كما فقدتك ، حين خشيتُ هذا ،



أرجوكَ ، ، لاتحقق ما خشيته و تتركني !
 

آه

صبآحكِ يَ أنـآ ، مغرورٌ .. ،
يكسرُ نظرتُه الم ، وَ يرفع رأسهُ .. [ مكابرة ] ..!


 
 ،


آهـ،
يَ .. غربة مشاعرنا .. تذبل .. أرواحنا على وتر [ المحبة] ..كم كنتُ أحتاجُ [ أحبك] ..!
فقط لـِ تعوضني فقدَ الأشياءِ منذُ واحد وعشرينَ سنة ...!


وحشتني ~

- ، كم استقينا المنايا فـِي ، [ صروفِ ] محبتكم ..!
كم تصابرنا وَ أنفسنا شقيّة ...!


 .... -،

 - حتماً .. لا يجدي ، غيابُكَ في قتلي ، فـَ كل الأشياءِ فيني لا ترضى إيذائِك
حبيبي تعال فاجئني .. بـِ هداياكَ الجميلة ، عينيكَ .. و اِبتسامتِكَ .. وَ [ السماء ] ..!

لَن امارسَ وصفاً لـِ يديكَ ، أو احتضانك ..!
شعورٌ عميقُ الدفء يبعثُني كلما شارفتُ .. " غفوة " ...!

حبيبي ، قُلَّهـا : أُحِبّكِ .. دعني لا أبكي في " نعيمك " ..!

!

خلاص ... روّح ، يستر الله عليك ..!
وَ بنسى أنـآ ، الحبيبه اللي [ عليك هانت ]..!





فتحتُ .. لكَ أيها الصبآح ، اذرعتي ، اشرعتي ، منافدُ روحي

داخلني بـِ فرح ..!

أحبك !

أُحِبّكَ .. قسماً .. أخبرني كيف أصلٌ إليكَ ..!
،
كيفَ فقط تستطيع فهمَ .. تنفسي السريع ، ترجمة ارتجاف يدّي ، وَ خجلي ..!
كيف تفهمَ .. تلكَ النظراتُ الممتدة، عبرَ عُتبى الظروف ..~

كي ، تنشغلَ أكثر ، فيني ..

كي أكبلُكَ .. حتى لا تستطيع، إزاحتي من عآلم ـك ، حتى وَ حتى وَ حتــى ..
لا تنامٌ دوني .. إلا متعباً ..!