-، كشفتُ عن سآقييَ ، فتأملهَا .. أو بهذهِ الساق
سَ تجففين البحر يَ "حورية " ؟
ماكنتُ أنوي أن اقتلَ البحر يَ " أمير " ..
كنت سَـ أرقصُ بقوة بين قطراتِ البحر وَ أجري بشدة لتتطايرَ نحو السماء
فـَ هناكَ ، سماءٌ تعشقٌ البحر .. الرقصُ عليه يجعلها منتشية !
رائحةَ الأصدافِ وَ الأسماكِ ،
كرائحة الفراولة التي [ تأتيكَ] حين آغيب ..!
،
قآل .. اكشفي عنهما ، تينكَ الساقينِ وَ آرقصي .. دعي السماءَ تسقطُ شوقاً ..!
وَ رقصت رقصت رقصت ..
رقصت جداً .. لكنَ شيئاً لم يحدث !
وَ السماء لازالت بعيدةً جداً .. عما رفعته من قطرات !
قال لي : البحر مذنب !
قد ابتلع [ ارواحاً كثيرة ] حتى آلم ، رقةَ السماءِ فلا تزال مجروحة ...~
بربك .. يَ بحر .. هل فعلتها عمداً ؟
-، وَ آغضبتَ ، عآشقة ؟!
سَ تجففين البحر يَ "حورية " ؟
ماكنتُ أنوي أن اقتلَ البحر يَ " أمير " ..
كنت سَـ أرقصُ بقوة بين قطراتِ البحر وَ أجري بشدة لتتطايرَ نحو السماء
فـَ هناكَ ، سماءٌ تعشقٌ البحر .. الرقصُ عليه يجعلها منتشية !
رائحةَ الأصدافِ وَ الأسماكِ ،
كرائحة الفراولة التي [ تأتيكَ] حين آغيب ..!
،
قآل .. اكشفي عنهما ، تينكَ الساقينِ وَ آرقصي .. دعي السماءَ تسقطُ شوقاً ..!
وَ رقصت رقصت رقصت ..
رقصت جداً .. لكنَ شيئاً لم يحدث !
وَ السماء لازالت بعيدةً جداً .. عما رفعته من قطرات !
قال لي : البحر مذنب !
قد ابتلع [ ارواحاً كثيرة ] حتى آلم ، رقةَ السماءِ فلا تزال مجروحة ...~
بربك .. يَ بحر .. هل فعلتها عمداً ؟
-، وَ آغضبتَ ، عآشقة ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق