*بالقدر الذي لا تتسعه الدنيا
حيثُ أنها كانت [ محرّمة ] اجرامية ..،
قتلتني ألفَ مرةٍ في فرحتي ... يزدادُ غرسها للهم كلما هونتها ..!
لذلك تمنيت الجنة فالله وحده يعلم .. كم تمنيتُ ، بخوره ، يعطرني
لمسة من يديه .. تريح أعصابي ..
يآآآه كم من الممكن أن ينتشل حضنه من هذا الكم المتكتل في عيوني
حيثُ أنها كانت [ محرّمة ] اجرامية ..،
قتلتني ألفَ مرةٍ في فرحتي ... يزدادُ غرسها للهم كلما هونتها ..!
لذلك تمنيت الجنة فالله وحده يعلم .. كم تمنيتُ ، بخوره ، يعطرني
لمسة من يديه .. تريح أعصابي ..
يآآآه كم من الممكن أن ينتشل حضنه من هذا الكم المتكتل في عيوني
عينيكَ تتبعني ~ مليئةٌ بالخوف . أعلم .
كم أنتَ حنونٌ علي ، وَ أنا أغلقت كل أبوابِ الوصولِ وقلتُ عذراً .. لا مجال للحديث
الفضفضة خارجاً للصيانة !
أنت أكثرُ شيءٍ يؤلمني .. فيكَ من دمهِ الكثير ..!
كم أنتَ حنونٌ علي ، وَ أنا أغلقت كل أبوابِ الوصولِ وقلتُ عذراً .. لا مجال للحديث
الفضفضة خارجاً للصيانة !
أنت أكثرُ شيءٍ يؤلمني .. فيكَ من دمهِ الكثير ..!
..
أعلمُ تماماً أنيَّ أستمرُ في تخييب ظنك ..!
لكنني و اللهِ مااشتهيتُ التعب - لك ،
لم اعشق أيضاً الموت في سبيل ، فراغاتِ و استداراتٍ وهمية
أعلم ان الأبدية ، حلم مجهول
وَ اسطورةٌ لم تكن لتتحقق في الدينا ..!
،
آهـٍ ، كم كان كلامها موخزاً وَ تهديدها أماتني مئاتِ المرات !
حتى متى حقاً .. لا نستجيب إلا لعواطفنا ..
لكن يا ترى .. هل حقاً أخطاؤنا اماتت ضمائرنا ؟؟
لكنني و اللهِ مااشتهيتُ التعب - لك ،
لم اعشق أيضاً الموت في سبيل ، فراغاتِ و استداراتٍ وهمية
أعلم ان الأبدية ، حلم مجهول
وَ اسطورةٌ لم تكن لتتحقق في الدينا ..!
،
آهـٍ ، كم كان كلامها موخزاً وَ تهديدها أماتني مئاتِ المرات !
حتى متى حقاً .. لا نستجيب إلا لعواطفنا ..
لكن يا ترى .. هل حقاً أخطاؤنا اماتت ضمائرنا ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق