9 مايو 2010

*بالقدر الذي لا تتسعه الدنيا
حيثُ أنها كانت [ محرّمة ] اجرامية ..،
قتلتني ألفَ مرةٍ في فرحتي ... يزدادُ غرسها للهم كلما هونتها ..!
لذلك تمنيت الجنة فالله وحده يعلم .. كم تمنيتُ ، بخوره ، يعطرني
لمسة من يديه .. تريح أعصابي ..
يآآآه كم من الممكن أن ينتشل حضنه من هذا الكم المتكتل في عيوني
 
 
 
 
 
عينيكَ تتبعني ~ مليئةٌ بالخوف . أعلم .
كم أنتَ حنونٌ علي ، وَ أنا أغلقت كل أبوابِ الوصولِ وقلتُ عذراً .. لا مجال للحديث
الفضفضة خارجاً للصيانة !

أنت أكثرُ شيءٍ يؤلمني .. فيكَ من دمهِ الكثير ..!
 
 
..
أعلمُ تماماً أنيَّ أستمرُ في تخييب ظنك ..!
لكنني و اللهِ مااشتهيتُ التعب - لك ،
لم اعشق أيضاً الموت في سبيل ، فراغاتِ و استداراتٍ وهمية

أعلم ان الأبدية ، حلم مجهول
وَ اسطورةٌ لم تكن لتتحقق في الدينا ..!
،

آهـٍ ، كم كان كلامها موخزاً وَ تهديدها أماتني مئاتِ المرات !

حتى متى حقاً .. لا نستجيب إلا لعواطفنا ..
لكن يا ترى .. هل حقاً أخطاؤنا اماتت ضمائرنا ؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق