قد أكون لست الوحيد الذي يعاني
من هذا الألم
فالجميع تدور بهم الحياة
وبفتقدون
ويتوجعون
لمر فقد من فقدوا
وقد يكون
هذا فجأة أو ببطء
وقد يكون فرااااااقا طول الأمد أومؤقت أو يجمع النوعين
والثالث أكثر إيلاما
مرُّ: أن تحب وتفقد
ومرُُّ: أكثر أن تفقده بلا وداع
ومرُُّ: أشد لو لأيقنت عدم اللقاء
كلمة واحدة تجول في خاطري مذسمعت النبأ
سأفتقدك
تجرّها بعنف كم أحببتك...!!
إن أعطاك الله شخصا يحتويك وقت مثل هذه الأزمات
فأنت ممنون بنعمة يغبطك عليها معدموها
وإن أعطاك الله شيئا تنساب فيه
يسلوك ويبعد عنك وساوس الشيطان
فاسجد لله شاكرا وممتنا
إن الله لم يخلق هذه الدنيا للدوام فهي دار الفراق والزوال
تعيش مع الناس سنينا طوال وببساطة ننتهي...
تنتهي منه وينتهي منك
لتقف أمام الحوداث والذكريات _الحديثة_ والقديمة_
تتعجب لسرعة الأيام وربما تتعجب من أشياء لم تحسب لها حسابا
فبالرغم من إيماننا بالموت والفراق فلاأحد يستعد لفراق
صديقه أومن يحب
وحتى لو فعل حينما يأتيه سينبهر
لأنه مهماأستعد و وفر ليس بإستطاعته أن يسدّ مكان الأشخاص الذين يحبهم_ولو كان فراقهم قصيرا_
*ربما يستعجب الشخص من إنتهاء العلاقات
ببرود بعد أن كانت المشاعر خلالها متقدة
ولو راينا الأمر من كافة جوانبه وبعين الفحص
لوجدنا أننا نحن من يحييّ المشاعر ونحن من يقتلها
ولو كانت حبا أو شوقا
فإن كنت تملك صديقا وافيا ولايزال بقربك
فلا تقصر بمشاعرك تجاهه
لأنك لو فعلت
ستكون أنت من أنهى الصداقة حتى لو قصرّ كما أنه ملزم
أنت ملزوم دوما بالتحمل والصبر لأجل الصداقة
عش في صداقاتك وفيا تعش سعيدا
وعش سعيدا
تنل الصبر على ماتكره
فليس كل من في الحياة يستطيع كسب الأصدقاء المثاليين
ولكننا جميعا نستطيع خسارتهم
وإن كنت تقصر الصداقة في أن يعطيك ماتريد كما تعطيه فانت لا تعلم من معناها إلا الضحل الذي
يورثك
خسارته
دون أن تتذوق لذة الصداقة الحقيقية
أعلم أن أفكارها مشوشة أو دون المستوى
لكنها
تناثرت بين عزيز غائب وعزيز لن يعود
تشبه في فوضتها مشاعري
24-06-2007
من هذا الألم
فالجميع تدور بهم الحياة
وبفتقدون
ويتوجعون
لمر فقد من فقدوا
وقد يكون
هذا فجأة أو ببطء
وقد يكون فرااااااقا طول الأمد أومؤقت أو يجمع النوعين
والثالث أكثر إيلاما
مرُّ: أن تحب وتفقد
ومرُُّ: أكثر أن تفقده بلا وداع
ومرُُّ: أشد لو لأيقنت عدم اللقاء
كلمة واحدة تجول في خاطري مذسمعت النبأ
سأفتقدك
تجرّها بعنف كم أحببتك...!!
إن أعطاك الله شخصا يحتويك وقت مثل هذه الأزمات
فأنت ممنون بنعمة يغبطك عليها معدموها
وإن أعطاك الله شيئا تنساب فيه
يسلوك ويبعد عنك وساوس الشيطان
فاسجد لله شاكرا وممتنا
إن الله لم يخلق هذه الدنيا للدوام فهي دار الفراق والزوال
تعيش مع الناس سنينا طوال وببساطة ننتهي...
تنتهي منه وينتهي منك
لتقف أمام الحوداث والذكريات _الحديثة_ والقديمة_
تتعجب لسرعة الأيام وربما تتعجب من أشياء لم تحسب لها حسابا
فبالرغم من إيماننا بالموت والفراق فلاأحد يستعد لفراق
صديقه أومن يحب
وحتى لو فعل حينما يأتيه سينبهر
لأنه مهماأستعد و وفر ليس بإستطاعته أن يسدّ مكان الأشخاص الذين يحبهم_ولو كان فراقهم قصيرا_
*ربما يستعجب الشخص من إنتهاء العلاقات
ببرود بعد أن كانت المشاعر خلالها متقدة
ولو راينا الأمر من كافة جوانبه وبعين الفحص
لوجدنا أننا نحن من يحييّ المشاعر ونحن من يقتلها
ولو كانت حبا أو شوقا
فإن كنت تملك صديقا وافيا ولايزال بقربك
فلا تقصر بمشاعرك تجاهه
لأنك لو فعلت
ستكون أنت من أنهى الصداقة حتى لو قصرّ كما أنه ملزم
أنت ملزوم دوما بالتحمل والصبر لأجل الصداقة
عش في صداقاتك وفيا تعش سعيدا
وعش سعيدا
تنل الصبر على ماتكره
فليس كل من في الحياة يستطيع كسب الأصدقاء المثاليين
ولكننا جميعا نستطيع خسارتهم
وإن كنت تقصر الصداقة في أن يعطيك ماتريد كما تعطيه فانت لا تعلم من معناها إلا الضحل الذي
يورثك
خسارته
دون أن تتذوق لذة الصداقة الحقيقية
أعلم أن أفكارها مشوشة أو دون المستوى
لكنها
تناثرت بين عزيز غائب وعزيز لن يعود
تشبه في فوضتها مشاعري
24-06-2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق