" دموعك غالية و ربي " : مؤمنة كما ثبوتُ السماء بلا عمد .. أنكَ ما ذكرتَ اسمَ الله يوماً مستهيناً ..! ، لذا أوقفتُ الدموع " عشآآنك " : مؤمنة أنكَ رجلٌ شرقيٌّ بار .. بـِ " الحبيبة " مؤمنة أن في معركة المغيب ، لم يخسر أحد إلا الحُب وَ أنا ..! خسرنا جنةً وهبناها رزقاً بقدرةِ الله وحدهـ ، / حينما أحببتني آمنتُ أن السماء من الممكن أن تمُطرَّ أي شيء .. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق