[ كتبت شعراً ، قرأتهُ مرثية ~] عجبتُ ، قسماً ! كيفَ آلمتني رغبةُ : نومك : وَ أنا اعشق راحتُك ! وَ كأنها تلكَ التشققات حولَ حروفي ، علاماتُ كبر ! ما بي أنا ، أتحدثُ وحدي، لاأجيد لغةً إلاكَ ، فـَ ترفق ، حين توسدٌ السريرَ ظهرك ..! كي لا تؤلم ! [ صورتي تحت الوسادة ] دعها ، تُرهقُ عينيكَ ، حتى تناموا جميعاً ..! قلبُكَ غنّاء يَ رقيقي ..! موطنٌ .. لا يحق لنا إلا ولاءُهـ |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق