| في دنيا من ( الوجع ) تتكسرُ أجنحتي ، وَ لا أقوى المكابدةَ لـِ الرحيل ، تتناثر أشيائي ، دموعي ، أحلامي وَ لا أستطيعٌ إلا أن أكابر حلماً كنتٌ أراهُـ على وشكِ يتحقق وَ استيقظ على آخر كسرةٍ لـِ جناحي ، أُدركَ بعدها أني لستٌ إلا مع رجل ( خرافة ) ...! : . ...( خيَ ـآل..! )... ، |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق