علامَ تستخسرينَ فيَّ الحديثُ وَ كلما أقفلتُ نحوكِ باباً تسلقتي النافذة ! هل تعتقدين أنكِ الوحيدة التي تمتلكينَ كلماتٍ تثقب الأفئدة ! هل تعتقدين ، أنني مكتفيةً مِن اللا شعور ~ لـِ جرحٍ جديد في زاوية جسدي ! أصبحت سخافاتكم تسبب لي الطَفح ، فمشاعري اكتنزت ما يكفي لـ [ تموتها فقط ] .. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق