26 مارس 2010

لك حبيبي

عمري ، أنتَ ..،اِبتسامتُك خلف القناع ، فاتنة ، باردهـ ,, مغرّية بـِ المزيدِ من التماسك ~
صآبرة ~ وربي~ كـَ دقاتِ عشقي في [ مجاريفِ] الموانئ ،
كَ أدخنةِ الباخراتِ العتيقة ، كـَ تلكَ .. الـ أعشقكِ قمة الأناقة ،
احتضني ، لازلتُ اودُ اختلاطك !
،
لماذا لا نعيشُ معاً في ذاتِ جسد !
كلما اقتربتَ لمستُ ابتعادك !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق