لو أنَّ سندريلا ما هربت حين دقت الثانية عشرة ..! لو أنها اثناء عودة فستانها بالياً احتضنتِ الأميرَ وَ غيَّبت عينيه ..! لو أنها قالت لهُ .. في حُضنكَ فقدتُ جمال ثوبي وَ زهاءَ ما جذبَ ناظريكَ إليَّ .. لو انها قالت لهُ .. لدي من الثمين حذاءٌ زجاجي ، وَ روحٌ .. زجاجية .. وَ قنينةَ عطرِ الأيام التي نِمتُ فيها على " حبك / ذكراك " لو ، فعلت هذا .....~ هل كان سيشقى ليحبها أكثر ؟ هل كان ليحبها أصلاً ..؟ هل كان هروبها رومانسياً ... أم أنها كانت خائفةً وَ حسب ..! |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق