مدخل ....
لمحة مني .. على شفافية الأرق ..~ أو طولِ بينِ الإنتظار ..
انسكاب ، يَ لوعةَ الشوق ... اِنسكابٌ أنا .. حزين !
لمحة مني .. على شفافية الأرق ..~ أو طولِ بينِ الإنتظار ..
انسكاب ، يَ لوعةَ الشوق ... اِنسكابٌ أنا .. حزين !
-،
تُرى .. من استطاع مرةً .. ان يقيسَ عمق السماء ..
لو بطريقةٍ بدائيةٍ جداً .. كأن يرمي حجراً .. وً يستمعُ وقعُه في القاع ..!
.. من استطاع ان يحيكَ ثوباً رمادياً للمساء ؟
من تعلَّم .. أن يفعل اشياءَ خارقةً كَـ ، قلبي !
خارقٌ جداً .. قلبي .. صبورٌ حدَّ الجلد .. وَ الإنعتاق !
ملول كَ أي شيءٍ يعنيه جداً.. كَ كل شيءٍ ينتظره بشغف وً يجرحه بعنف !
آآهـ .. يَ [ قـلبي ] .. ننامُ سوياً .. وَ نستيقظ سوياً .. لكننا مفترقين !
لا يأكل من صحني .. و لا يشرب من كأسي .. مهما أدار الكأس ليبحث عن اثار أحمرِ شفاهي !!!
*لا نطبع اصابعنا على ذاتِ النافذة
*و لا نلتحفُ ذاتِ الغطاء تناوباً .. لا ننام معاً في ذاتِ المكان ..
وً إن تواعدنا أبداً .. أن نلتقي في [ الزمن ]
ربما .. لإن الزمن خلق كَـ حبنا [ مجرد ] .. . لكنه حقيقي ...! حقيقي جداً ..
قد لا تصل في ماهيته ايدينا لعناق ..!
لكن أرواحنا دائماً متشبثة بالخلود .. فيهِ .. كَ الجنة !
كَ الجنة حبيبي التي أملّتني فيها بلقاء !
*هكذا علمتني .. جدتي الصبر ..~
في الجنة كل شيءٍ جميل .. حين تصدقين .. تصلين .. تخشين [ مراقبة من عينه لا تنام ] ..
فَ الثمن غالٍ جداً يَ حبيبي ....
لله وَ فيهِ أحببتُك .. كُ نظراتِ عينيكَ الساخطه تينكَ الأيام ..
بقوتها ..... [ أحببتك ] أعمق من السماء ..
*آتعلم أينَ .. علّقت .. مخارجَ نصي هذا ..
في ميداليةِ اِسمي [ خاصتك ] ... على جيبِ ثوبِكَ الأيسر ....
كان خروجي .. مِن قلبك .. إذ. دخلتُ من السماء ~
.. آنتهى . |||
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق