اليوم .. صحوتُ .. مذعورة .. إذ كان يجبُ أن يوقظني ككل صباح ..!
الأحد خصوصاً .. كان يوقظني سعيداً . . إذ سنبقى معاً ..
وجدتُ أن الشمسَ اعتلت كبدَ السماء ، وَ أن الثانية دقت نواقيسَ الزمن ..!
وحدي التي كانت تنتظر ..! حتى سرقها النوم وَ تأخرت عن موعدِ الصباح
الهاتف لا يحمل رسائل .. ولا مكالمات ..!
و الكثير من قلبي يزدحم به وارده ..!
في كل يومٍ كهذا كنتُ أفزع .. أرسل له : لمَ لم توقظني !؟
منذُ خمسة أشهر مضت !
الأحد خصوصاً .. كان يوقظني سعيداً . . إذ سنبقى معاً ..
وجدتُ أن الشمسَ اعتلت كبدَ السماء ، وَ أن الثانية دقت نواقيسَ الزمن ..!
وحدي التي كانت تنتظر ..! حتى سرقها النوم وَ تأخرت عن موعدِ الصباح
الهاتف لا يحمل رسائل .. ولا مكالمات ..!
و الكثير من قلبي يزدحم به وارده ..!
في كل يومٍ كهذا كنتُ أفزع .. أرسل له : لمَ لم توقظني !؟
منذُ خمسة أشهر مضت !
......
حينما ألتقت الأعين ،
كانت النظراتُ .. صاخبة ..
تعجُ .. بـِ العُتبى ،
وَ كثيرُ اشتياق ،..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق