ـــدخل { ! }
حينما نتعلم/ أن الحياة خُلقنا بها لِ نبني !
أبداً لَن نهدم ، وَ لو " سنّ قلم "
/
خنقتها عبآرات الإستڪانه وَ قلبها ڪآن يعتصرُ
حينما حآصـرھ ، الـ غياب !!
بـ إستفهاماته الموغلة في عمق الحضيض
هل هڪذا يرحلون دائماً ؟
.
.
لستُ أنا تلك ،
إنها شبحٌ ما، يوقظني على فحيح الـ هروب !
أوَ هكذآ .. ڪــل العاشقين !
أوَ جميعهم حيثُ . . أنا . . انتيهتُ ، ينتهون ؟
~
يا سيدي قلّ لي .. عن أخبار الرحيل شلون ،،
عساها " تونس "
اعجبتك وَ روّح عنآك بلا " رفيق " !
قلت لي آح ــبـڪ وَ
اشوفك يالغلا بڪرھ !
وَ جا / بڪرھ
لقيتك ~
غبت من فجرھ ..
ولا أدري ليه ھالمرة ما فرحتني " أح ـبك "
يمكنّها " الـعبرھ " حست بأنها " تلفيق "
/
من الأفضل أن ارتدي الصـ م ــت حين يجتاحني
جنون الأسئلة
ڪَ: الطفل الذي يرى ضيقاً .. ڪلما ، لَمِح بريقُ " ضوء "
،
لَن استقبلكَ بعد السفر بـِــ / لماذا ؟
فلا تـُرهق تفڪيرك في البحث عن اعذار .. !
/
عسى طعم الخيانة " زين "
عسى بس ونستك .. !
حبيبي قل لي طعمھـا " مملوح "
وَ لا " مر " ودي أذوقها بِ اصبع
لا تتعجب !
أنا مثلك بتعذر بأشغالي
وَ بعد زحمة ليھ/ ــك المُتَعب :
بردد لك
:
طيب ليه اقصر في العطا دامني انسان مبُدع ؟!
/
م ـخرج { ! }
يوماً ما ، سَ نرى أنفسنا التي ..
اعتادت
ڪسرَ رؤوس الأقلام
قد تهدم ، بيوتاً .. تسڪنها ارواح بشر ..
وَ
اخطاؤنا دائماً تقبل التصحيح !
نتاج عزف أصابعي على لوحة المفاتيح وَ ڪأنها تأمل
بعدها هذھ ، الأصابع ، أن : تفتح أبواب
" عِشقٍ " مغلّقة !
إلــى من عانق " الأردن " ! وَ قآل أنه يمارس فنه في " تونس "
فقط أخبرني .. هل " تونس " خضراء ڪما في الصور ؟ !
/
/
^
خيآلي الجامح فقط !
إنيّ على عتبة / التصديق
فَ أيقظوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق