26 فبراير 2010

ـــدخل { ! }

حينما نتعلم/ أن الحياة خُلقنا بها لِ نبني !

أبداً لَن نهدم ، وَ لو " سنّ قلم "















/





خنقتها عبآرات الإستڪانه وَ قلبها ڪآن يعتصرُ

حينما حآصـرھ ، الـ غياب !!

بـ إستفهاماته الموغلة في عمق الحضيض





هل هڪذا يرحلون دائماً ؟

.

.





لستُ أنا تلك ،





إنها شبحٌ ما، يوقظني على فحيح الـ هروب !





أوَ هكذآ .. ڪــل العاشقين !

أوَ جميعهم حيثُ . . أنا . . انتيهتُ ، ينتهون ؟









~























يا سيدي قلّ لي .. عن أخبار الرحيل شلون ،،





عساها " تونس "

اعجبتك وَ روّح عنآك بلا " رفيق " !





قلت لي آح ــبـڪ وَ

اشوفك يالغلا بڪرھ !

وَ جا / بڪرھ

لقيتك ~

غبت من فجرھ ..

ولا أدري ليه ھالمرة ما فرحتني " أح ـبك "

يمكنّها " الـعبرھ " حست بأنها " تلفيق "









/











من الأفضل أن ارتدي الصـ م ــت حين يجتاحني

جنون الأسئلة

ڪَ: الطفل الذي يرى ضيقاً .. ڪلما ، لَمِح بريقُ " ضوء "





،



















لَن استقبلكَ بعد السفر بـِــ / لماذا ؟

فلا تـُرهق تفڪيرك في البحث عن اعذار .. !









/











عسى طعم الخيانة " زين "

عسى بس ونستك .. !

حبيبي قل لي طعمھـا " مملوح "

وَ لا " مر " ودي أذوقها بِ اصبع





لا تتعجب !

أنا مثلك بتعذر بأشغالي

وَ بعد زحمة ليھ/ ــك المُتَعب :

بردد لك

:

طيب ليه اقصر في العطا دامني انسان مبُدع ؟!







/



















م ـخرج { ! }

يوماً ما ، سَ نرى أنفسنا التي ..

اعتادت

ڪسرَ رؤوس الأقلام

قد تهدم ، بيوتاً .. تسڪنها ارواح بشر ..

وَ





اخطاؤنا دائماً تقبل التصحيح !























نتاج عزف أصابعي على لوحة المفاتيح وَ ڪأنها تأمل

بعدها هذھ ، الأصابع ، أن : تفتح أبواب





" عِشقٍ " مغلّقة !





إلــى من عانق " الأردن " ! وَ قآل أنه يمارس فنه في " تونس "





فقط أخبرني .. هل " تونس " خضراء ڪما في الصور ؟ !







/





/























^





خيآلي الجامح فقط !

إنيّ على عتبة / التصديق

فَ أيقظوني









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق