قصة
توّجها .. الخواء . .
و تملّكها . . القلق !
صاحبت إنعدام نوم وقلة راحه . . !
.
.
.
كادت عيناااي أن تفيض بـ لآلئ الخوف حين سألتني أمي . .
ألم تنامي بعد ؟!
.
.
شحت بوجهي بعيدا و أجبتها بل نمت !
كذبة صغيرة . . فـ سامحيني يا أماهـ .. !
فـ أنا لديّ سرٌّ كبيــر أخبئه عنكِ
أخشى إن عرفته أن تحرميني إتمامه . .
سر أتعلق به بــ قوة يملؤها الضعف .. !
ويثخن قواها قلة الحيلة !
قووة عجيبة لا أعرف من اين انهمرت إليّ . ؟
في حين كل أبواب الأمل اصبحت رمادا . .؟؟
.
.
سمعتها تدعووا لي بالهداية والصلااح . .
بكيت كثيرا فـ كم أنا بحاجة هذه الدعوهـ ! . .
هل شعرت بيّ ؟
هل شعرت بحيرتي ؟ !
هل قرأت عيناي الراحلتان حيث شاطئه البعيد !؟
ربما استعانت بخارطة نومي للوصل إلى ساحله الموجود فقط
في عيناي !
لو أن ليّ شخصا آخر مني . . !
و بحت له بما تأن منه جعبتي المتورمة !
ماذا كان سيردّ علي !
إلـ هذه الدرجة . . الحب مؤلم ؟
هل ياترى المتبادل منه
مؤلم كـ الحب من جهتي القديمة !
لست أسأل . . لأجد إجابه !
فلا تكلف نفسك عناء إجابتي ! : )
فـ أنا احمل إجابات أسئلتي . . بدراية كما أحمل حيرتي منك !
لكنه الخوفـ . .
يُعمي الحقيقة بـ إستفهامات غبية . .
و الهوووى يُزّين درب الحب رغم وعورته !
هويت أن أكون خائفة فـ كنت كذلك . .!
و لو أني لم أهواهـ ! لما كتبت هذه الخاطرة ! . .
.
.
.
أضع يداي على صدري حين أتذكر أسما أن أهدأ ايها الموجوع . .
لا أريد التتذكر بـ قدر مــا أتذكر طويلاا !
لـ طهر من كتبت ( هذا ) لـ أجله
رفقا بالقواريــر : )
.
.
17-08-2009,
توّجها .. الخواء . .
و تملّكها . . القلق !
صاحبت إنعدام نوم وقلة راحه . . !
.
.
.
كادت عيناااي أن تفيض بـ لآلئ الخوف حين سألتني أمي . .
ألم تنامي بعد ؟!
.
.
شحت بوجهي بعيدا و أجبتها بل نمت !
كذبة صغيرة . . فـ سامحيني يا أماهـ .. !
فـ أنا لديّ سرٌّ كبيــر أخبئه عنكِ
أخشى إن عرفته أن تحرميني إتمامه . .
سر أتعلق به بــ قوة يملؤها الضعف .. !
ويثخن قواها قلة الحيلة !
قووة عجيبة لا أعرف من اين انهمرت إليّ . ؟
في حين كل أبواب الأمل اصبحت رمادا . .؟؟
.
.
سمعتها تدعووا لي بالهداية والصلااح . .
بكيت كثيرا فـ كم أنا بحاجة هذه الدعوهـ ! . .
هل شعرت بيّ ؟
هل شعرت بحيرتي ؟ !
هل قرأت عيناي الراحلتان حيث شاطئه البعيد !؟
ربما استعانت بخارطة نومي للوصل إلى ساحله الموجود فقط
في عيناي !
لو أن ليّ شخصا آخر مني . . !
و بحت له بما تأن منه جعبتي المتورمة !
ماذا كان سيردّ علي !
إلـ هذه الدرجة . . الحب مؤلم ؟
هل ياترى المتبادل منه
مؤلم كـ الحب من جهتي القديمة !
لست أسأل . . لأجد إجابه !
فلا تكلف نفسك عناء إجابتي ! : )
فـ أنا احمل إجابات أسئلتي . . بدراية كما أحمل حيرتي منك !
لكنه الخوفـ . .
يُعمي الحقيقة بـ إستفهامات غبية . .
و الهوووى يُزّين درب الحب رغم وعورته !
هويت أن أكون خائفة فـ كنت كذلك . .!
و لو أني لم أهواهـ ! لما كتبت هذه الخاطرة ! . .
.
.
.
أضع يداي على صدري حين أتذكر أسما أن أهدأ ايها الموجوع . .
لا أريد التتذكر بـ قدر مــا أتذكر طويلاا !
لـ طهر من كتبت ( هذا ) لـ أجله
رفقا بالقواريــر : )
.
.
17-08-2009,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق