17 مارس 2011

رسائلي اليكَ _11-



..... أو تسألني عن شعوري سيدي ؟

أخيراً’

تمكنت هذهِ المرة سيدي الوقور أن أكون مطمئنة عليكَ جداً .. إذ أنكَ لا تحب الأولاد كما البنات ؟!
لكني اعتقد أن هذا الـ " أحمد " حينما يتعلق بـِ ذكرى / امرأةٌ ما ، فسيكون موتاً حنوناً
كصوتها الحنون الذي يغيب كـ أم قاسية أَفلِت من مسجدٍ
صار يُصدِّع جدرانه صياح طفل / يتيم !

















.
.

كتبت هذهِ السطور غربتي وَ الله ..
سوسنة ~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق