..... أو تسألني عن شعوري سيدي ؟
أخيراً’
تمكنت هذهِ المرة سيدي الوقور أن أكون مطمئنة عليكَ جداً .. إذ أنكَ لا تحب الأولاد كما البنات ؟!
لكني اعتقد أن هذا الـ " أحمد " حينما يتعلق بـِ ذكرى / امرأةٌ ما ، فسيكون موتاً حنوناً
كصوتها الحنون الذي يغيب كـ أم قاسية أَفلِت من مسجدٍ
صار يُصدِّع جدرانه صياح طفل / يتيم !
.
.
كتبت هذهِ السطور غربتي وَ الله ..
سوسنة ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق